مركز رؤى الإعلامي RMC
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
  • الأخبار
  • الرأي
  • المنوعات
  • التقارير
  • الرياضة
  • الانباء الصحية
  • EN
No Result
View All Result
مركز رؤى الإعلامي RMC
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
  • الأخبار
  • الرأي
  • المنوعات
  • التقارير
  • الرياضة
  • الانباء الصحية
No Result
View All Result
مركز رؤى الإعلامي RMC
No Result
View All Result

البرهان❗️محاولة تغطية فشل إدارة الصراع بجريمة كُبرى تُكرس للإنفصال وإطالة أمد الحرب في السودا

3 يناير، 2025
0
البرهان

البرهان

لن يسجل التاريخ أسوأ من سيرة عبدالفتاح البُرهان الذي جاء في غفلة من الزمان على شعب السودان فأحال نهارهم ليلا طويل ظلام.
البرهان الذي ترأس عصابة بورتسودان وأصبح ثالث رؤوس الشيطان الأكبر-(البرهان وكباشي والعطا)- الذين سجلوا هروب في الساعات الأولى من حربهم القذرة التي أشعلوا نارها صبيحة السبت،١٥أبريل/٢٠٢٣م وفشلوا في إدارة الصراع وإنهزم جيشهم ومستنفرينهم ودواعشهم شر هزمية وأصبحوا ما بين هاربين برئاسة البرهان من ميدان المعارك فإستقروا في بورتسودان التي إتخذوها ملاذاً أمناً،وبعضهم أثر الفِرار إلى خارج حدود السودان-“تمت إستضافتهم بعد تجريدهم من السلاح في دولة تشاد ودولة جنوب السودان)-نحو دِول الجوار بحثاً عن الآمان مثلما فعل البرهان وزباينته الهاربين في بورتسودان.
البرهان فشل في إدارة حربه المشؤومه التي لم يتبقى لعامها الثاني إلاَّ بصعة أشهر.
البرهان الذي ظل مُتدثر برداء الضعف والهوان أمام الجميع وظهر للملأ مسلوب الإرادة لا يمتلك إرادة لإتخاذ قرار يخدم الوطن والمواطن،كما لا يقوى البرهان على إيجاد شجاعة شخصية يستطع من خلالها الثبات في ميدان المعارك إسوة بقادة الجيوش الذين ظلوا مرابطين وسط جنودهم في الحروبات.
ظل البرهان مُجتهداً في إيجاد بدائل يؤجج بها عواطف الشعب السوداني ظناً منه بأن المواطنيين السودانيين مازلوا إنطباعيين يسهل إقتيادهم كيفما يشاء،فأعلن الإستنفار الذي لم يحقق نصرا يُذكر بل تدثروا برداءه دواعش البراء الإسلامويين ومن معهم من كتائب الأمن الشعبي وأمن القبائل والمجاهدين والدفاع الشعبي،فظهرت أفعالهم القبيحة من ذبح وقتل وبقر البطون والتمثيل بجثث الموتى وترويع الأهالي.
من ينجوا من مذابح دواعش العمل الخاص تحصده نيران الطيران العسكري السوداني بتوجيهات من البرهان، و مساعدة السيسي.
لم تجِف دَمعات الغلابه الهاربين من بطش الدواعش وأزيز الطيران ليجدون انفسهم في غياهب السجون مُنكل بهم مُطبق عليهم قانون الوجوه الغريبة ،لتصدر محاكم الجلاد ضدهم عقوبات الإعدام لأسباب يتم نسجها من خيال مريض أصحابه جُبناء خُبثاء هاربين من ساحات المعارك وميداينها كالجرذان،ليستأسدوا أمام المواطن الأعزل،بل إمتدت أيادي العابثين نحو حِرمان المواطنيين من إستخراج أوراقهم الثبوتية والتمتع بأبسط حقوقهم الإنسانية لممارسة حياة طبيعية
الجرائم أعلاها لم ترضي نفسية البرهان المريضة بالحقد والكراهية ،فإتجهة نحو إصدار العُملة الجديدة التي فَرض التعامل بها في المناطق التي إتخذها رهينة لتنفيذ أجندة تُعمق الأزمة السودانية وتدخل البلاد في نفق الإقتتال والحروب الأهلية التي يزكي إشعالها البرهان وعصابته.
ظهر البرهان بصورة مُهينة لا ترتقي لمستوى القيادة وهو يجرجر خُطى الهزيمة وسط طُلاب يظهر عليهم البؤس من معاناة الحرب وعدم توفر بيئة دراسية صالحة تعدهم إعداد جيد ليجلسوا لإمتحان الشهادة الثانوية المُزمع قيامه،والحيرة قد رُسمت على محياهم وهم ينظرون بعيون شاردة تتمعن في شخصية الجنرال الهارب من المعارك الميدانية تاركاً جنوده أسرى وقتلى،وهو يتغمص شخصية وزير التربية والتعليم ظناً منه بأن تمثيلية إمتحان الشهادة الثانوية يمكن أن تعيد إليه شرف الجُندية الذي تمزق في وضح النهار وقائدها هروب في بورتسودان.
أفعال البرهان ومن معه من رؤوس الشيطان وسلوكهم المُمنهج في زرع الفِتن وتدمير المرافق الحيوية والقتل على أساس قبلي جهوي مناطقي وحرمان الطُلاب من حقوقهم وتضييق الحياة على الشعوب وخنقها بقانون الوجوه الغربية وإصدار عُملة يسري تداولها في حيز معين،جميعها خطوات لا تتماشي مع العقل السليم الذي يؤمن بالوطن الواحد،وهذا يُعد فِعل إجرامي يتطلب إيقافه وكف جماح رؤوس الشيطان الذين يديرون هذا العبث برعونة تؤكد بأن هؤلاء المجرمين الهاربين في بورتسودان رِجرجه فاقدي الأهلية ومكانهم السِجن والمحاكمات العادلة والإقتصاص للضحايا منهم .
يبقى السؤال:إلى متى يستكين الشعب السوداني لهؤلاء المجرمين عصابة بورتسودان وروؤس شيطانها الأكبر؟وهل سينجح الشعب السوداني في تشكيل تحالف عفوي يعمل على إقتلاع عصابة بورتسودان وتأسيس دولة المواطنة التي تسع الجميع؟!.
ولنا عودة بإذن الله.

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
Tags: اخبار الدعم السريعاخبار السوداناخبار حرب السودان
Share284Tweet178SendShare
  • Trending
  • Comments
  • Latest
السودان : الطيران المدني ينفي تكليف شركة مصرية بمهمة أمن مطار الخرطوم

السودان | إغلاق مطار الخرطوم الإثنين المقبل

11 أبريل، 2021
وزارة المالية : الدولة مفلسة ومحتاجين لأي تعريفة وسنتعامل بسياسة “القطع الناشف”

وزارة المالية ترفع الدولار الجمركي اعتبارا من الأول من مايو.. إليك التفاصيل

27 أبريل، 2021
إعلان نتيجة الشهادة السودانية الأسبوع المقبل

إعلان نتيجة الشهادة السودانية الأسبوع المقبل

7 يناير، 2021
وزارة التعليم العالي تعلن نتيجة القبول للجامعات و الكليات و تكشف مواعيد التخلي عن القبول

السودان | وزيرة التعليم العالى تعتذر لطالب تم قبوله بالأحفاد

8 مارس، 2021
حمدوك يتسلم أول “فيزا كارد” صادرة في السودان ..

حمدوك يتسلم أول “فيزا كارد” صادرة في السودان ..

234
وزير المالية | مستعدون لشراء كلّ محصول القمح المنتج محليًا

وزير المالية | مستعدون لشراء كلّ محصول القمح المنتج محليًا

60
كلية علوم الشرطة والقانون تختتم معسكر إعادة الصياغة لطلاب الدفعة (٥٠) جمارك

كلية علوم الشرطة والقانون تختتم معسكر إعادة الصياغة لطلاب الدفعة (٥٠) جمارك

44
السودان | توقيف سماسرة العملة بصالات مطار الخرطوم

السودان | توقيف سماسرة العملة بصالات مطار الخرطوم

12
الجميل الفاضل

الجميل الفاضل يكتب: لغط “الكيماوي”، وسوء الظن العريض؟! (2)

28 مايو، 2025
الحركة الشعبية: إزالة “الخيرات” جريمة حرب.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل!

الحركة الشعبية: إزالة “الخيرات” جريمة حرب.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل!

28 مايو، 2025
قوات الدعم السريع

قوات الدعم السريع تكشف مخطط “الحركة الإسلامية” العنصري لتهجير أبناء الهامش

28 مايو، 2025
الأستاذ جد الحسنين حمدون

جد الحسنين حمدون يكتب: التهجير القسري لأصحاب البشرة السوداء

28 مايو، 2025

© 2020 rmc-sudan.net

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
  • الأخبار
  • الرأي
  • المنوعات
  • التقارير
  • الرياضة
  • الانباء الصحية

© 2020 rmc-sudan.net

error: Content is protected !!
%d