قال النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي، قائد قوات الدعم السريع، الفريق أول محمد حمدان دقلو حميدتي إن جهات تريد أن تعم الفوضى في البلاد ومد الفترة الانتقالية لعشر سنوات، وتشعل الحرائق في أطراف البلاد، وأضاف “كلما أطفأنا ناراً أوقدوا عشرة”.
وأكد دقلو خلال مخاطبته تخريج دورة الصاعقة ومتحرك قوات درع السلام بالدعم السريع في معسكر فتاشة اليوم، أن أحداث الجنينة في غرب دارفور فتنة داخلية لا علاقة لها بأي طرف خارجي، وقال إن الحديث عن قوات تشادية غير صحيح، وأن القتال داخل أحياء المدينة ويمكن رؤيته من مكتب والي الولاية، وأوضح أن المشكلة في الجنينة مأجورين ومرجفين يؤججون الصراع على وسائل التواصل الاجتماعي لتعم الفوضى في البلاد، وأوصى أهل دارفور بتفويت الفرصة على من أسماهم بالمأجورين الذين يبثون (اللايفات) على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال قائد قوات الدعم السريع، إننا لن نسمح بالفوضى، وأن الديمقراطية لا تعني الفوضى بل الشورى والتحضر والتفاهم، وأشار إلى أن البلاد منهارة سياسياً وأمنياً و إجتماعياً وإقتصادياً، وتابع” قلنا كلامنا استهدفونا ونبذونا حينما قلنا لهم لن نسمح بالفوضى.. نقولها ثانياً لن نسمح بالفوضى ولن نصمت”.
ووصف دعاة الديمقراطية بالكاذبين، وقال: “والله ما دايرين ديمقراطية والفتن ماشة الآن بزرعوها عشان ما دايرين إنتقالية.. دايرين فترة انتقالية 10 سنوات يفصلوها على كيفهم”، وأضاف “نحن ما عملنا حاجة فقط بدلنا تمكين بتمكين أشد لفئة قليلة ويمكننا إثبات ذلك بالإثبات والمستندات”، وأتهم مجموعة قليلة بقيادة الحكومة في الخفاء، وقال: “هم ماسكين الحكومة كلها ويقولوا ليك طلعوا من الحكومة ومن الحرية والتغيير.. الوزارات هم والوكلاء.. الشلاقي ما خلى عميان وتاني ما بنتغشى”.
وناشد دقلو أهل دارفور وكردفان وأهل السودان كافة بعدم الانسياق وراء دعوات العنف، ودعا لوقف الاقتتال والمطالبة بالحقوق، وحذر من محاولة جر البلاد إلى مرحلة خطيرة تشبه ما يحدث في اليمن، وطالب الشعب السوداني بالنظر إلى مصلحته وأن يوقف الغش والكذب والتأليف، وقال:” نحن بنقاتل برانا واليد الواحدة ما بتصفق”، مؤكدا أنهم يريدون الديمقراطية والانتخابات لأجل حكومة تحمل تفويض الجماهير، وتابع” إن شاء الله بعد داك ترمينا البحر”، لكننا لن نسمح ونصمت وسنشكف حقائق المجموعة المتسلطة على رقاب الناس.
وأكد دقلو أن جهات معروفة تستهدف قوات الدعم السريع، مشيراً إلى حوادث سابقة أظهرت حجم الاستهداف وإزدواجية المعايير، وأمر بمنع القبض على المدنيين إلا بإذن من النيابة وتسليم الشرطة، وقال:”ممنوع مدني يبيت في حراساتنا”، وباهى دقلو بقوات وقيامها بواجبها تجاه البلاد وحراسة المرحلة الحالية، وقال:” نقول ليهم والله شعرة واحدة من رأسنا دا ما بتهزوها”.
شارك هذا الخبر على
كلام النائب الأول صاح و لكن عندي ملاحظة على حكومة قحت. لماذا تتمسك بالقراي و لماذا تغير المناهج. لماذا لا تترك هذا الأمر للحكومة المنتخبة.
لماذا لم يهتم رئيس الوزراء برأي الشعب و لماذا لم يتدخل البرهان او النائب الأول و ينهوا خدمة القرآي و ينهوا خدمة وزير التربية طالما اتضح انهم يلعبون لصالح أفكارهم.
عشان الحكومة دي تستقري تشيلوا القرآي و ترجعوا المناهج القديمة و مافي داعي للاستعمال.
ثانيا لماذا الهجمة على التصنيع الحربي و مؤسسات رغم انه مفخرة للشعب السوداني و لو في محمدة للحكومة الإنقاذ واحدة فاظنها التصنيع الحربي.
لماذا عدم الاهتمام بالزراعة و ترك الإنتاج و الانشغال بالكلام الذي لا يودي و لا يجيب غير يقد الجيب
لماذا لجنة التفكيك تسرح و تمرح و لماذا لا يحاكم من تم القبض عليه
اسلوب التشفي هذا لازم يوقف و لازم تلغي لجنة التمكين و ترك الأمر لجهات الاختصاص
ابعدوا من الفتن و لا تعاكسوا الشعب.
الشعب مسلم لا يوافق على توجهات العلمانية
المسلمون 97 ٪ فلماذا العناد و جر البلاد الي الإلحاد.
الغرب والله لا ينفعنا حتى و لو الحزنا ماهو الجنوبيين كفار عديل أمريكا ادتهم شنو
وزير مالية تعتمد على الشحدة ما فيهو خير
البلد غنية ارض و نيل و شعب
لا فرق بين واحد من الغرب او الشرق او الشمال كلنا اخوان ممكن يحكمنا نوباوي او ادروب او برقاوي او نوبي المهم مسلم و سوداني
اي سوداني هو عزيز و يستحق أن يقود البلد
بس صفو النية و ابقو كلكم أخوة يربطكم الدين اولا و الوطن و العشرة النبيلة و الخلق الطيب و الاحترام المتبادل و النسب مهم شديد هو الذي يربط الشعب
ما تنغلقوا في قباياكم ازوج الأولى من أهلك و التانية من أهلك التانيين عشان يحصل تمازج و احترام و التالتة من حتة تانية