مركز رؤى الإعلامي RMC
  • الأخبار
  • التقارير
  • الرياضة
  • المنوعات
  • أخبار العالم
  • الانباء الصحية
  • الرأي
No Result
View All Result
مركز رؤى الإعلامي RMC
  • الأخبار
  • التقارير
  • الرياضة
  • المنوعات
  • أخبار العالم
  • الانباء الصحية
  • الرأي
No Result
View All Result
مركز رؤى الإعلامي RMC
No Result
View All Result

(الطريق الثالث) بكري المدني.. المحاكمة والمصالحة ..!!

22 نوفمبر، 2020
0
(آراء) عثمان قسم السيد يكتب.. أزمات السودان المتعددة مظاهر للخلل السياسى
  • التصريحات التى أدلى بها قادة الجبهة الثورية الأيام القليلة الماضية حيال المصالحة والتوافق الوطني تعتبر قمة في المسؤولية والعقلانية فالأوطان لا تبنى بالغبائن و (الشجون الصغيرة)-عمر الدقير بين القوسين !
  • نعم -قال حتى الآن السادة جبريل ابراهيم ومالك عقار والهادي ادريس واركو مناوي وخالد شاويش وأسامة سعيد وقبلهم ياسر عرمان كلاما مسؤولا وينم عن وعي كبير بحساسية المرحلة وما يبغي قوله وفعله معا.
  • قالوا ذلك رغم أنهم أكثر من دفع ثمن مناهضة النظام السابق فقدا للأحبة والأقارب وهي الملاحظة المدهشة التي كتب عنها أمس الأستاذ الصديق ضياء الدين بلال منشورا سارت به مواقع التواصل الاجتماعي ( المُلاحظ بالنسبة لي بصورة مُدهشة، قادة الحركات الذين خاضوا الحروب وفقدوا فيها أقارب وأحباباً، وعاشوا في الصحراء والغابات، تجدهم الأعلى صوتاً والأقوى منطقاً في الدعوة للتسامُح والوفاق الوطني العام من أجل سُودان مُستقر.
    بينما آخرون ليس لهم من كل ذلك نصيبٌ، بل لبعضهم حبال منافع سرية ورضاعات خفية مع النظام السابق، تجدهم اليوم الأكثر تعصُّباً ورغبةً في التشفي وترديد دعوات البل والدوس!
    لا أجد في وصفهم غير مقولة هيكل الشهيرة: أكثر المواقف تطرُّفاً هي مُحاولة لإخفاء أكثر المواقف انتهازيةً).
  • إضافة الى تقسيم (ضياء ) هناك فئة ثالثة ساذجة من أنصار النظام السابق والنظام الحالي يجمعها فهم واحد حيال أمر المصالحة والوفاق الوطني وهو الظن بأن هذه الدعوة تعني ببساطة (عفا الله عما سلف) لذا يحتفى بها الأولون بغبطة ويعارضها الأخيرون بشدة !
  • لا أعتقد مطلقا ولا يستقيم عقلا ولا عدلا أن تجب المصالحة كل ما كان وكأنه لم يكن ولا أظن أن فهما مثاليا مثل هذا يفكر فيه قادة الحركات المسلحة !
  • لا يمكن اغفال قضايا الحروب والفساد والانتهاكات التي وقعت طوال ثلاثين عاما ماضية ببساطة باسم المصالحة مثلما لا يجوز السكوت عن تجاوزات بالغة وقعت في عهد الثورة ومن منسوبي اجسامها الحاكمة !
  • إن المصالحة تعني نبذ خطاب الكراهية والاستهداف على الهوية السياسية وعدم أخذ البريء بجريرة المذنب واقامة ميزان العدل وليس الانتقام ولأجل هذا تبنى دولة القانون التي يجب أن تحاسب السابقين واللاحقين فالكل أمام القانون سواء.
  • لا عودة لأجسام النظام السابق ولا شخوصه للمشاركة في حكم الفترة بحكم الثورة السياسي ولكن في ذات الوقت لا عزل لتيار موجود ولن يغيب لا سياسيا ولا اجتماعيا والمعادلة هنا واضحة إلا لمن أراد خلط عواملها من هؤلاء او أولئك للحصول على نتيجة خاصة وضارة !.
  • الخلاصة – نعم للمصالحة السياسية بروح وطنية عالية ونعم للمحاكمة بصورة قانونية عادلة !

❃السوداني

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
Share290Tweet181SendShare
صفاء الفحل

صفاء الفحل تكتب: نغمات البرهان الثلاثة

5 ديسمبر، 2025
جمال-الصديق

جمال الصديق الامام يكتب: مات (مقبلا) !! متى (تدبر) الحرب !!

4 ديسمبر، 2025
رئيس الإدارة المدنية بولاية غرب دافور التجاني الطاهر كرشوم

“حكومة غرب دارفور” تطلع على تقرير لجنة تقصي الحقائق بشأن عملية احتيال واسعة

4 ديسمبر، 2025
الجيش يتهم بالإهمال الطبي وتأخير مرتبات جنود القوة المشتركة في الخرطوم

الجيش يتهم بالإهمال الطبي وتأخير مرتبات جنود القوة المشتركة في الخرطوم

4 ديسمبر، 2025
الناجي مصطفى (كوكتيل)

رسالة في بريد الكوكتيل

4 ديسمبر، 2025

© 2025 rmc-sudan.net

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • التقارير
  • الرياضة
  • المنوعات
  • أخبار العالم
  • الانباء الصحية
  • الرأي

© 2025 rmc-sudan.net

error: Content is protected !!
%d