متابعات _ رؤى نيوز
أعرب أعضاء مجلس الأمن الدولي عن قلقهم البالغ إزاء التصعيد العنيف في مدينة الفاشر وشمال دارفور، وأدانوا هجمات قوات الدعم السريع وانتهاكاتها ضد المدنيين، بما في ذلك الإعدامات والاعتقالات التعسفية. كما حذروا من خطر تصاعد الفظائع ذات الدوافع العرقية، ودعوا إلى محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات.
وجدد الأعضاء التأكيد على أن الأولوية تتمثل في استئناف المحادثات بين الأطراف السودانية لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار وإطلاق عملية سياسية شاملة. كما حثوا الدول الأعضاء على تجنب أي تدخل خارجي من شأنه تأجيج الصراع، ودعم جهود السلام، والوفاء بالالتزامات وفقاً للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن.





