مقتل مئات الجنود من الجيش و مليشيات مناوي وجبريل جراء القصف الجوي، و هناك احتمال حدوث مواجهات مسلحه في بورتسودان و شندي و عطبره و الدبة و الفاو و القضارف بين الجيش و مليشيات المشتركة. و تدخل وسطاء لاحتواء الموقف
بدأت القصة بحصول البرهان على تسجيل صوتي مسرب لإجتماع عاصف بين جبريل و مناوي و طمبور ، طالبوا فيه بحصولهم على منصب نائب رئيس مجلس السيادة، و ان الجلابة نايمين و نحن نموت ليهم في المحاور القتالية. رده فعل البرهان الأولى كانت هي إصدار أمر للطيران بتدمير مخازن السلاح في الفاشر، ثم مواجهة الثلاثي بالتسجيل.
مناوي و جبريل اتهموا طمبور بتسجيل وقائع الإجتماع و تسليمه إلى البرهان ، و إستشهدوا بتسريبه سابقا لتسجيل صوتي لعمليات تعذيب في حركه تحرير السودان قبل هروبه من جبل مرة.
*لكن المعلومات تشير إلى أن مفضل هو من زرع أجهزة تصنت في مقر اقامة مناوي و جبريل و طمبور*
بعد مواجهة البرهان للثلاثي غادر مناوي إلى ألمانيا بينما يحتمي طمبور بالتجاني سيسي ، و يحتمي جبريل برئيس مجلس شورى الزغاوة، و تدخل إسلاميين نافذين ❗️