احبطت السلطات التشادية محاولة انقلابية عسكرية قامت بها المعارضة التشادية بمشاركة الجيش السوداني و جهاز امنه بقيادة أحمد مفضل وتم اعتقال عدد من المتورطين وقتل قائد الانقلاب ولكن القوات التشادية وقفت بالمرصاد للحركة الاسلاميةالسودانية الارهابية وجهاز امنها وتمكنت من إفشال مخططهم الذي اشراف عليه الجيش السوداني الغير شرعي واضاف الخبير في الشؤون الاستراتيجية وليم جون أن المتورط الاول في الانقلاب التشادي جهاز الامن السوداني بقيادة أحمد مفضل الخائن، وبالتالي هناك
معلومات موثوقة اثبتت انتماء الاشخاص الذين قامو بالانقلاب وهويتهم هم من قيادات الحركة الاسلامية السودانية برئاسة جهاز الامن السوداني والمعارضة التشادية والانقلاب التي قامت به هو مدعوم من الجيش السوداني لضرب الأمن والاستقرار بمامرة جديدة في المنطقة وهم متمردين مدعومون من السودان بعلم برهان ووزير ماليته جبرين.
والقوات التشادية استيطرة على زمام الامر في البلاد بعد تغلبها على هجوم للمتمردين السودانين والمعارضة التشادية بقيادة مفضل مدير جهاز الامن السوداني