أسرة المغفور له بإذن الله المرحوم وكيل ملك قبيلة البرتي جنوب دارفور نقيب شرطة م محمداحمد عاجب الدخيري
رسالة شكر وامتنان لكل من وأسانا في مصابنا الجلل
تتقدم أسرة المغفور له بإذن الله نقيب شرطة م محمداحمد عاجب بأسمي آيات الشكر وعبارات التقدير والإمتنان لكل من قدم لنا التعزية الصادقة والموأساة في مصابنا الجلل سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن اؤلئك رفيقا
و أن يجيرنا في مصيبتنا خيراً و يلزمنا الصبر والسلوان.
و نشكر كل من قدم لنا واجب العزاء سواء بالحضور والمشاركة في مراسم الدفن أو بصادق الشعور من خلال الإتصال الهاتفي أو عبر مواقع التواصل الإجتماعي
داعين الله عز وجل أن ألا يريهم مكروهاً في عزيز لديهم وأن تبقى بيوتهم محاطة وعامرة بالأفراح.
كما نعبر عن خالص شكرنا وتقديرنا بدأً ” بالأهل بالخرطوم ونيالا ومليط والقضارف وشرق دارفور بمحلياتها ووسط دارفور ومحلياتها وجنوب دارفور وشمال دارفور ومدينة الابيض والسعودية وإندونيسيا وألمانيا و القوات المسلحة ممثلة في إدارة التوجيه والخدمات وأسرة وقادة قوات الشرطة السودانية وجهاز المخابرات العامة وكافة
والأجهزة الامنية بمختلف تشكيلاتها ورؤساء الأحزاب السياسية والمشايخ والعلماء ورجالات الطرق الصوفية والشخصيات الوطنية والإعتبارية و الإدارة الأهلية والمجموعات القبلية والوفود الرسمية وكافة النخب العلمية والفكرية
وأعضاء السلك الدبلوماسي وخاصة الاخوة في المنظمة العربية للتنمية الزراعية وأسرة اللجنة الأولمبية وإتحاد كرة القدم السوداني وإتحاد الكرة الطائرة من مجلس إدارة ولاعبين والإخوة الإعلاميين والصحفيين
و شكرنا الخاص جدا لكل الاهل والمعارف والقيادات الاجتماعية بالخرطوم علي راسهم الملك ياسر حسين احمداي ملك عموم قبيلة البرتي وقيادات القبيلة من هيئة الشوري ونخص وبالشكر الأهل والعشيرة وشكر وامتنان خاص جدا للمجموعة الاجتماعية وكل الذين تكبدوا مشاق تعزيتنا بالخرطوم.
وكما نتقدم بجزيل الشكر والعرفان أجزله للأهل والجيران والاصدقاء والمعارف كافة بولاية جنوب دارفور للاخوه في لجنة امن الولاية علي راسهم والي ولاية جنوب دارفور وقائد الفرقة ١٦ ومدير شرطة الولاية ومدير جهاز المخابرات بالولايه وزملاء الوالد في الشرطة السودانية و الادارة الاهلية والمقدومية و لاسرتنا الكبيرة في قبيلة البرتي وأصدقاء الراحل داخل وخارج السودان وبولاية جنوب دارفور على وجه الخصوص.
وفوق كل ذلك نعرب عن تقديرنا وامتناننا الخاص للأخ العزيز بروفسور/ابراهيم الدخيري الذي احتضن الوالد حتي لبى نداء ربه بمنزله العامر بجبره وشكر لجيرانه
لقد كان الفقد جلل والمصاب عظيم والألم كبير ولكن بفضل الله و من ثم وقفتكم وتعازيكم وشعوركم الطيب والنبيل بالغ الأثر في تخفيف هول الصدمة.
لكم جميعا أخوة وأهل ومعارف وأصدقاء وعشيرة الراحل ولكل من هاتف أو تكبد المشتاق ووصل ومن منعته الظروف، أسمى آيات الشكر ، شكر الله سعيكم وعظم أجركم و جزاكم عنا كل الجزاء
ختاماً
الحمدلله رب العالمين مع التسليم التام بقضاء الله وقدره وصابرون و محتسبون ولا نقول إلا ما يرضي الله ، إنا لله وإنا إليه راجعون