اعمدة الرأى من رؤى نيــوز
كاذبون انتم والكاذبون الذين نقصدهم هم حملة الجنسيات الاجنبية هم حكام اليوم العملاء الغزاة وكلنا يرى طوابير الخيانة والخنوع على أبواب كفلائهم من أمريكا لإسرائيل هم حكام اليوم الذين يستهدفون دين الله وقيم المجتمع بل ويتفاخرون بذلك نعم حملت الجوازات الاجنبية حكام اليوم هم شر البرية هؤلاء يتقاضون رواتبهم من الذين منحوهم الجوازات مقابل ركل الوطنيه وقبل الوطنيه الدين والقيم
هذا اليسار الإرهابى المتطرف لم يهاجر إلى روسيا أو شرق أوروبا بل هاجر إلى المجتمع الراسمالى لتربى هنالك متنكر لولائه الشويعى البعثى الجمهورى القومى العروبى… انظر لترى خطب عمر قمر الدين أمام البيت الأبيض ورشيد سعيد فى باريس والاسباط وحسنين فى جنيف ثم مجموعه لندن وقراى أمريكا…..
الذين هاجروا من أبناء هذا البلد العظيم هاجروا لنصرة المستضعفين فما كان من كفلاء هؤلاء الا ان وضعوهم فى السجون حتى فى غوانتناموا… نفس الملامح فى غنيا بسوا…
هؤلاء سفله مستلبون الهوية والثقافة يطعنون فى الدين وقيم المجتمع.. أباحوا كل محرم…
اباحوا ذلك لأمهاتهم وبناتهم وأخواتهم .. وفق ثقافه مجتمع الكفيل الذى ارسلهم بأمر قسيس وراهب وملحد هؤلاء لديهم عقدة الأجنبى عاشوا على أموال دافعى الضرائب ودعم الكنيسة
الفرق هو هنالك من يحمل الجنسية عقيدة وهنالك من يحملها وثيقة سفر لا هوية ثقافية أو عقيدة بعكس هؤلاء العملاء وهنالك من حكم فى ظل الإنقاذ ويحمل جواز أجنبى لكنهم لم يطعنوا فى ديننا ولم يكن أمرهم فى الحكم من من يحملون جوازتهم خذ مثال التيجانى السيسى والإختلاف أن هنالك من يحمل الجنسية الأجنبية ولم يبدل دينه بل ركلها وهاجر إلى ميدان المواجهة مع كفلاء هؤلاء الحاقدون ساحات الفداء تشهد لهؤلاء وسوح الفلوجة وحلب . وشعب البشتون
هؤلاء المجرمون ألغوا هوية الدولة والإسلام واللغه العربيه مع انهم تعلموا لغة الكفيل وهم مكرهون أنظر لأبنائهم لا يعرفون سوى لغة الكفيل وثقافته والخلاعة والعرى بل مأمون أبناءهم عند كفلائهم لأداء مهامهم القذرة انهم العائدون من المهاجر إلى القصور والهوتلات خمسه نجوم ..
رأينا من فيهم عزة نفس لم يغادر السودان وقاوم الإنقاذ حتى سقوطها أما الخونة العملاء المرتزقة داسوا على جماجم إخوتهم فى منظوماتهم السياسية من أجل السلطه وامر الكفيل هؤلاء فشلهم لا مكان اخذ وعطاء بل سوف تراهم يهربون قريبا إلى الوطن البديل لانهم أتوا ليحكمون هؤلاء لم يبنوا بيت فى السودان المسلم طول هجرتهم هؤلاء ضيوف غرباء على المجتمع ودينه وقيمه هؤلاء تقدموا بطلبات اللجو هنا بحجه أنهم ضد الإسلام الذى تمثله الإنقاذ دستورا وقانون ومنهم من زعم أن الإنقاذ تصادر حريتهم فى المثلية والدعارة وشرب الخمر لأنها تقر الشريعة الاسلاميه وقانون النظام العام هنالك مئات الآلافمن يحمل الجوازات الاجنبيه وهم بالضروره فخورون باسلامهم وانتمائهم الوطنى وتولى الدفاع عن هؤلاء جريمة إضافية وإمعان فى تحقير هذا الشعب المسلم ..
نـــص شــوكة
هؤلاء مصابون بالشيزوفرنيا عاشوا عند كفيلهم الديمقراطى ويزعرون ويتنكرون بمجرد ذكر انتخابات لأنهم يعلمون حكم الشعب المكلوم فيهم هم لا يحترمون قرارات هذا الشعب المسلم لإختيار من يحكمه . …
يحملون جينات تفكير غردون وكتشتر ونتنياهو وعقلية راهب وقسيس هم شر البرية
تحياتى .
أبو مسلم الصادق قسم السيد
ســويــســــرا
ربــع شـــوكة
لم نزد حرفاً على ما كتبه أبو مسلم لأن أهل مكة أدرى بشعابها.
[email protected]