✍️ شهر رمضان المبارك شهر تدبر وتأمل في مخلوقات الله تعالي وهي كثيرة على المسلمين أن يقفوا عليها والتفكر في المخلوقات عبادة لله لذلك عليكم بالتقوى، وهذا الشهر في نهايته نأمل أن لاتضيعوا الفرصة في التقرب الى الخالق بالصدقات والصلوات وعدم النميمة وقراءة القرآن الكريم الذي فيه الهدى والفرقان.
✍️كأن لدي إجراء في إدارة شرطة في سوبا وشاهدت عدد من ضباط وجنود المرور كالبنيان المرصوص يؤدون واجباتهم على أكمل وجه حتى في سموم نهار رمضان ويبتسمون وهم يخدمون الجمهور. وحتي مدير المرور وأركان حربه أمثال الرائد د. حذيفة والنقيب النشط محمد كرار يستقبلون كل الزوار دون تضجر.
✍️مشكلة الكهرباء والماء في السودان ( حيرت الطب والطبيب) لأنها أصبحت معضلة حقيقية ليس لديها حل حتى بعد مئة عام والشي المؤسف هو كذب وتضليل ونفاق القائمين على أمر الكهرباء والماء في السودان،،،، كل البلدان العربية والأفريقية تطورت وازدهرت بل وصلوا الي مراحل أن الكهرباء لاتقطع ثانية واحدة.
✍️خرج الإسلاميون في إفطار 17 رمضان وتم ضربهم بالغاز المسيل للدموع وهم يؤدون ركن من أركان الإسلام ألا وهي الصلاة في مشهد مخيب للآمال في عهد حكومة الحريات ياللهول،،، مهما كان أن الإسلاميين على حق ام علي باطل لابد احترام رأيهم ،،، وتوفي الي رحمة مولاه الدكتور الزبير أحمد الحسن وهو داخل سجون النظام اليساري في قضيه جائرة والقاصي والداني يعلم أنها سقطت لي سببين الأول انا كل الشعب السوداني كل شارك وهلل وكبر للإنقاذ والسبب الثاني ان كل القانونيين أكدوا سقوط القضية بالتقادم نسأل الله أن يتقبل الدكتور الزبير أحمد الحسن ويجعله في أعلى الجنان انشاء الله.
✍️ تظهر فكرة شاذة وغير لائقة تسمى النسوية هي مجموعة من النساء الفاجرات الاتي هن ضد الاسلام ولكن كيف لا ورئيس الوزراء وقع على سيداو وقانون الربا. هذه المجموعة ستنتشر بسبب هذه الحكومة الساقطة أخلاقية. السودان سيصبح مثل الدنمارك بسبب ضعف القيادة العسكرية .
✍️يختلف عدد من السياسيين والمراقبين والمتابعين للشأن العام في تشاد ولكنهم يتفقون في أن فترة ادريس ديبي شهدت استقرار سياسياً واقتصادياً واجتماعياً غير أن شانئيه وانا واحد منهم يحسبون أن هروته الي تل أبيب واحدة من الأسباب التي عجلت برحيله (المتغطي بإسرائيل عريان) ثانياً واحدة من المأخذ انه قرب إليه ارحامه وعشريته بيد أن فترتهو شهدت وحدة وطنية غير مسبوقة وفرنسا رفعت يدها عنه في نهاية الشوط.