مركز رؤى الإعلامي RMC
  • الأخبار
  • التقارير
  • الرياضة
  • المنوعات
  • أخبار العالم
  • الانباء الصحية
  • الرأي
No Result
View All Result
مركز رؤى الإعلامي RMC
  • الأخبار
  • التقارير
  • الرياضة
  • المنوعات
  • أخبار العالم
  • الانباء الصحية
  • الرأي
No Result
View All Result
مركز رؤى الإعلامي RMC
No Result
View All Result

لماذا يجب تصنيفهم كجماعة إرهابية

20 ديسمبر، 2025
0
صورة تجمع قيادات الاخوان المسلمين في السودان

صورة تجمع قيادات الاخوان المسلمين في السودان

هذا جزء من فيض مافعلوه في السودان حتى لا ننسى

حراك إسقاط حكم الحركة الإسلامية لم يبدأ في ديسمبر ٢٠١٨ ، حراك ديمسبر حراك متراكم بدأ منذ اللحظة الأولى التي إستولت فيها الحركة الإسلامية على مقاليد الحكم في السودان عن طريق إنقلاب عسكري في ٣٠ يونيو ١٩٨٩. فمنذ اللحظة الأولى كشر حكم الإسلامين عن أنيابه وبدأ بإرتكاب أبشع الجرائم وسفك دماء السودانين بطرق وحشية وغير إنسانية .
نظام تدرج في الوحشية فمارس على الشعب السوداني كل أنواع الترهيب والإنتهاك من خلال جهاز الأمن وبيوت التعذيب التي عرفت بيوت الأشباح و التي كان يشرف عليها جهاز أمن الثورة الذي كان يضم قيادات من الإسلاميين مثل نافع على نافع والطيب محمد خير “الطيب سيخة” وبقيادة بكري حسن صالح . جهاز أمن الثورة هو الذي كان مسؤول من تصفية الشهيد علي فضل في أبريل ١٩٩٠ الذي أشرف على تعذيبه نافع على نافع بحسب شهادة إبراهيم نايل إدام – عضو مجلس قيادة الثورة – وهذا الجهاز ايضاً مسؤول من تصفية شهداء رمضان بعد بضعة أيام من حادث الدكتور علي فضل على يد جزار الحركة الإسلامية إبراهيم شمس الدين الذي قام بتصفية شهداء رمضان بدون محاكمات ودفنهم في خندق واحد حفر لهذا الغرض في منطقة المرخيات كما كشفت لجان التحقيق التي شُكلت بعد سقوط النظام . إبراهيم شمس الدين الذي كان ايضاً مسؤولة من تصفية ضباط الجيش الذين لا يدينون بالولاء والطاعة للحركة الإسلامية عن طريق إعدامات بطرق مختلفة اشهرها وبحكم موقعة كوزير دفاع كان يقوم بإرسال الضباط الى صفوف المقاتلين في جنوب السودان ومن ثم تصفيتهم بأبشع طرق وإدعاء انهم سقطوا شهداء برصاص الحركة الشعبية.

بشاعة حكم الحركة الإسلامية لم تتوقف عند هذا القدر من سفك دماء السودانين بل حولت الحركة الإسلامية السودان لبؤرة من بؤر الإرهاب في العالم فكانت حكومة الحركة الإسلامية تصدر الإرهاب للعالم عن طريق توفير معسكرات تدريب للذين يطلقون عليهم اسم “المجاهدين” وكانت تقوم بتصديرهم الى أفغانستان والصومال ومالي والعراق وبلاد الشام فكان السودان مورد أساسي للرجال الذين قاتلوا تحت راية تنظيم القاعده ثم من بعده داعش . ولم يقف الأمر عند هذا الحد فقد كان يدير عمل الحركة الإسلامية العالمية وتنظيم الأخوان المسلمين المسلح من السودان وهذا الأمر ظهر في اعترافات الكثير من قيادات تنظيم الأخوان المسلمين ومنهم آخر اعتراف مسجل لدكتور الفاتح عروة الذي شرح فيه بالتفصيل كيف تم الترتيب وتنفيذ محاولة إغتيال الرئيس المصري حسني مبارك عند مشاركتة في اجتماعات منظمة الوحدة الأفريقية في أديس أبابا. بالإضافة الى جريمة تفجير سفارتي الولايات المتحدة الأمريكية في كينيا وتنزانيا التي راح ضحكتها قرابة ال ٢٠٠ من موظفي السفاراتين وأدانت المحكمة العليا في الولايات المتحدة الأمريكية السودان والزمته بدفع تعويضات لأسر الضحايا وكان ذلك بسبب احتضان السودان لأفراد تنظيم القاعدة الإرهابي الذين نفذوا الهجومين وتدريبهم.

لم تكتفي الحركة الإسلامية عند هذا القدر من الإرهاب بل بجانب الحرب التي أججها جيش الحركة الإسلامية في جنوب البلاد آن ذاك (قبل انفصال/استقلال الجنوب) ورفض كل الحلول السلمية لوقفها ، حرب حولها رجال دين الحركة الإسلامية من حرب حقوقية الى حرب دينية ضد عدوان صليبي على البلاد . كذلك قامت أيضاً بتسليح مجموعات خارج نطاق ومؤسسات الدولة من خزينة الدولة لينفذوا مخططات إجرامية وإرهابية للحركة الإسلامية داخل البلاد لا تستطيع تنفيذها بأيادي المؤسسات الرسمية . فظهرت مليشيا الجنجويد التي كانت تقوم بعمليات تطهير عرقي في دارفور في بدايات الألفية ، فكانت تحرق قرى بكاملها؛ تقتل رجالها وتستبيح نساءها فكانت فترة من اسوأ الفترات وأكثرها إظلاماً في تاريخ السودان فقد بلغ ضحايا عمليات التطهير العرقي في دارفور في ذلك الوقت الى أكثر من ٣٠٠ الفاً في تقديرات المراقبين و١٠٠ الف بإعتراف المشير عمر البشير رئيس السودان آن ذاك.

الحركة الإسلامية تنظيم إرهابي لا فصال في ذلك فهاهي كي تستعيد سلطتها من جديد في السودان أشعلت حرب قتلت فيها أبناء وبنات السودان وشردت اكثر من ثمانية ملاين من السودانين ومازالت رحاها تحصد أرواح السودانين وممتلكاتهم وتدمر في مفاصل الدولة ومؤسساتها وترفض كل الحلول السلمية لوقفها .

ولعمري إن اول المؤسسات التي دمرتها والتي تحولت الى مليشيا أخرى في يد الحركة الإسلامية تحركها كيفما اتفق هي القوات المسلحة الجيش السوداني .

ولكن

الظالمون سيذهبون
لا
لن يعودوا من جديد

المؤتمرالوطنيتنظبم_إرهابي

السودانيستحقالسلام

الحلفيالتفاوض

لازم_تقيف

م- سلمي نور – القيادية بالتحالف المدني الديقراطي لقوى الثورة ( صمود)

20 ديسمبر 2025م

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
Tags: اخبار السوداناخبار حرب السودانالاخوان المسلمينالحركة الاسلامية السودانية
Share282Tweet177SendShare
خالد كودي

خالد كودي يكتب: حين يتكلّس القادة وتتقدّم القواعد: حزب المؤتمر السوداني خارج لحظة التاريخ

20 ديسمبر، 2025
وزير الصحة علاء الدين نقد

تأسيس: تصريح صحفي بخصوص تصريحات مبعوث الاتحاد الأفريقي في بورتسودان

20 ديسمبر، 2025
سودانيون يحتشدون في لندن للمطالبة بتصنيف "الإخوان المسلمين" بالسودان منظمة إرهابية

سودانيون يحتشدون في لندن للمطالبة بتصنيف “الإخوان المسلمين” بالسودان منظمة إرهابية

20 ديسمبر، 2025
صورة تجمع قيادات الاخوان المسلمين في السودان

لماذا يجب تصنيفهم كجماعة إرهابية

20 ديسمبر، 2025
قاذفة صواريخ أرض-جو من نظام الدفاع الجوي S-500 - missilethreat.csis

روسيا تُعلن دخول نظام S-500 القادر على إسقاط الأقمار الصناعية الخدمة القتالية

20 ديسمبر، 2025

© 2025 rmc-sudan.net

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • التقارير
  • الرياضة
  • المنوعات
  • أخبار العالم
  • الانباء الصحية
  • الرأي

© 2025 rmc-sudan.net

%d