الإغتيال السياسي
المعروف أن ما حدث من آراء مختلفة أو متفقة حول نسبة حركات الكفاح في الحكم جماهيريًا كان هو جس نبض في المقام الأول كان القصد منه إظهار هذه الحركات وكشف وجهها الحقيقي أنهم طُلاب سلطة وكراسي أم أصحاب قضية
لذلك ثأر ( بعض ) من الشعب والاقلام في وجه هؤلاء وأستجاب مناوي وغيره للإستفزاز وبعض من عيالهم في المساطب الشعبية وأصبحوا يشتموا صباح مساء على سابلة الميديا في كل من قال لهم أنكم مراهقين سياسة وترجموا ذلك بترديد يا حقنا من الكراسي يا ( كاروكالي ) هؤلاء لم ولن يفهموا الدرس من تجربة ( حميرتي ) قل الأدب على الدولة الدولة فقدته عقله وأصبح ينوم تحت الشجر بعد أن كان ساكن الفلل …
البتعمل فيهو حركات الكفاح دا أسمه :
( إنتحار_سياسي ) اللهث وراء الكراسي وتصدى الشعب لهذا الإبتزاز نجحوا في إنتزاع أهم سلاح لجماعة الحركات وهو (السلاح الأخلاقي والقتال من أجل أهداف الكرامة الوطنية ) لا المناصب والكراسي …
كنت أعتقد أن من بينهم عاقل رشيد ويعرف يُدير الأشياء بمنظور وطني لا بحسابات حقنا كامل ما بنجامل …
وحكمة الله للآن بكاتلوا عشان وزارة الإيرادات…
كفاية خلاص سيبوا كامل ادريس يشتغل شغله
عائشة الماجدي