مركز رؤى الإعلامي RMC
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
  • الأخبار
  • الرأي
  • المنوعات
  • التقارير
  • الرياضة
  • الانباء الصحية
  • EN
No Result
View All Result
مركز رؤى الإعلامي RMC
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
  • الأخبار
  • الرأي
  • المنوعات
  • التقارير
  • الرياضة
  • الانباء الصحية
No Result
View All Result
مركز رؤى الإعلامي RMC
No Result
View All Result

أحداث الجنينة والمساليت

18 أبريل، 2025
0
الدومة يدعو مواطني الجنينه للبقاء في منازلهم ..

بشري علي
شاهد عيان يروي قصة أحداث الجنينة وما حصل للمساليت
أفتكر لا أحد يمكن أن يزايد على مواقف الأستاذ نور و الذى يرد على الأسئلة باحترافية كمحامى و ليست سياسى عاطفى .. فالسؤال حول من ارتكب جرائم الجنينة لا يزال قيد التحقيق لأن عصابة بورتسودان رفضت دخول لجنة تقصى الحقائق التابعة للأمم المتحدة بعد أن طالب البرهان الأمم المتحدة بالتحقيق فى أحداث الجنينة و لكنه سرعان ما عاد و تراجع عن ذلك و رفض السماح للجنة تقصى الحقائق بالدخول إلى الجنينة لأنه يعلم تورط شعبة الاستخبارات العسكرية فى فتح مخازن الأسلحة و تسليح المساليت للقصاص من العرب لمجازر ٢٠٠٣م و تحريك الدبابات إلى تخوم حى الجبل “حى يسكنه العرب” لمساندة المساليت فى هجومهم فى اليوم الأول على احياء العرب و التى راح ضحيتها العشرات من الأطفال و النساء و كبار السن من العرب و حتى لا يعتقد أحد بأنى الفق التهم عليه أن يعرف بأنى عملت فى الجنينة ل ٧ سنوات و لديا بها أسرة كبيرة و لكن الأهم السائق الذي كان يسوق عربة المنظمة التى اذهب بها إلى العمل هو من قبيلة البرنو و متزوج بنت من بنات عرب حى الجبل و قد تم قتل أسرتها بكاملها فى اليوم الأول من هجوم المساليت على حى الجبل و كانت هى الناجية الوحيدة لأنها تسكن مع زوجها فى حى البرنو .. انا أتحدى اى شخص برهان مليون دولار مقابل ١٠ دولار اذا لم استطيع إثبات هذا عندما نذهب سويا إلى الجنينة مع لجنة تقصى الحقائق الأممية و مراقبين دوليين محايدين .. هذا بالضبط ما حدث فى اليوم الأول و كان الغرض منه استفزاز العرب للقيام برد فعل انتقامى و أن يرتكبوا مجازر ضد المساليت الذين سلحتهم الاستخبارات العسكرية بكلاش و عدد ٢٠ رصاصة فقط حتى يصبحوا فريسة سهلة امام ترسانة العرب من المدافع الثقيلة و الرشاشات فيقتل الآلاف من المساليت فى مذابح بشعة تجعل حركات دارفور من الزرقة تنحاز إلى جانب المساليت و بذلك تكون جبهة الجنينة قد اشتعلت بين الدعم السريع و حركات دارفور المسلحة مما يضطر الدعم السريع لسحب قواته من الخرطوم و التوجه نحو دارفور للدفاع عن حواضنه .. هذه كانت الخطة الجهنمية لاستخبارات جيش البرهان و حتى تنجح هذه الخطة قام قائد فرقة الجنينة بإخراج دبابات و عربات قتالية فى اليوم الأول حتى يوهم اهلنا المساليت بأن الجيش يحمى ظهرهم و لكن بمجرد ان هجم المساليت على حى الجبل سحب قائد الفرقة قواته إلى اردمتا (مقر قيادة الفرقة) و منع خروج القوات أو مقابلة اى شخص مدنى بما فى ذلك الوالى خميس (عليه رحمة الله) و الذي عندما أحس بالخطر ذهب لمقابلة قائد الفرقة و لكن الجنود أخبروه بأنه غير موجود و أنه هناك تعليمات صارمة بعدم السماح لأى مدنى بدخول الفرقة لأن القيادة تخطط لعمليات عسكرية و قالوا للوالى بأن نائب قائد الفرقة ينصحه بالذهاب للاحتماء بمكاتب الأمم المتحدة و هذا ما حدث كما شاهدتم فى الفيدوهات .. ايضا قام الجيش بقطع شبكة الاتصالات من الجنينة و كما شاهدتم كان الوالى يتحدث مع قناة الجزيرة عن طرق هاتف خلوى (جوال ثريا) و الغرض من قطع الشبكة هو منع تدخل العالم لإيقاف المذبحة لان الجيش كان يخطط لوقوعها و تحويل الحرب إلى صراع قبلى بين العرب و الزرقة
و لذلك لم تخرج قوات فرقة الجنينة لتحمى الوالى و المدنيين و ظلت داخل الفرقة تراقب طبيخ حلتها و تتلذذ برائحة شواء ضحايا المساليت الذين غرروا بهم و اوقعوهم فى المصيدة و استمرت المجزرة لأكثر من ٣٠ يوما لم يخرج فيها الجيش من الفرقة شبرا واحدا ليحمى المدنيين الذين قتلوا فى ردة الفعل الانتقامية التى قامت بها القبائل العربية و راح ضحيتها المئات من غير المساليت ممن كانوا يسكنون فى احياء المساليت و من ضمن هؤلاء حولى ٧٠ شخص (رجل و امرأة) كانوا زملاء عملوا معى بالمنظمات الاجنينة الجنينة .. طبعا حقيقة أن استخبارات الجيش هى من دبرت الفخ للمساليت لا يبرر المجازر التى ارتكبت فى حق المساليت و لكن يتحمل الجيش المسؤولية الكبرى للمجزرة و لذلك رفض دخول لجنة تقصى الحقائق .. و للتأكيد على ما اقول أود أن اصيف بأنى أعرف أعيان قبيلة المساليت فى الجنينة معرفة شخصب بحكم وظيفتى كمدير لقسم الصحة فى واحدة من أكبر المنظمات الأجنبية و تواصلت مع الناجين من أعيان القبيلة الذين أكدوا لى بأنهم حذروا المرحوم خميس من أن ما اقترحه قائد الفرقة يبدو كأنه فخ و أنه ماذا بعد تحريرهم الجنينة من العرب؟ و ماذا لو تعرض المساليت فى مدن مجاورة للجنينة للانتقام بواسطة العرب؟ لكنهم قالوا بأن خميس و معظم أعيان القبيلة أصروا على أن جيش الدولة و دباباته و طيرانه معهم و أنهم سوف لن يهزموا .. و نسبة لعدم اطمئنان بعض أعضاء الإدارة الأهلية لقبيلة المساليت لخطة الاستخبارات العسكرية سافروا و أسرهم إلى تشاد قبل أن تبدأ الحرب و هذا سبب نجاتهم و لا يزالون يعيشون فى تشاد و كل من يتشكك فيما اقول ليذهب معى إلى تشاد ليسمع من الناجين من أعيان قبيلة المساليت و النازحين حتى يقف على الحقائق بنفسه طبعا اذا هو فعل يريد الحقيقة المطلقة و لا يريد فقط المتاجرة بدماء ضحايا المساليت فى مجزة الجنينة .. رسالتى للذين يروجون لقضية مجازر الجنينة من غير دراية بخفايا أسباب بداية الفتنة، طبعا هنا اقصد المغيبون و ليس قطيع البلابسة و المنتفعين من إمتيازات الدولة العميقة .. فرسالتى للعقلانيين بأن يستخدموا عقولهم و ليس عاطفتهم للاجابة بأمانة على الأسئلة التالية:

١- لماذا تم قطع كل شبكات الاتصالات عن مدينة الجنينة لما يزيد من شهر أثناء ارتكاب المجازر .. علما بأن التحكم فى شبكة الإتصالات عند الجيش و ليس الدعم السريع؟!

٢- لماذا لم تخرج قوات الفرقة من قاعدة اردمتا لحماية مواطنى الجنينة كما ينص قسم الولاء للقوات المسلحة؟ و لماذا تعلل البرهان لناشطى المساليت بأنه لم يرسل الطيران الحربى للجنينة لأن هناك حظر لطيران فى سماء دارفور بسبب حرب الابادة فى ٢٠٠٣م فى حين استخدم الطائرات الحربية لضرب الدعم السريع فى نيالا؟

٣- لماذا رفض قائد فرقة الجنينة مقابلة الوالى خميس و الذى هو من المفترض يعمل تحت إمرة الوالى باعتباره أعلى سلطة حكومية بالولاية؟ و لماذا لم يسمح له بدخول الفرقة لحمايتة بصفته رئيس الولايه و الطلب منه الذهاب للاحتماء بمكاتب الأمم المتحدة؟!!

٤- لماذا طلبت حكومة بورتسودان الأمم المتحدة التحقيق فى مجازر الجنينة لكن رفضت السماح للجنة تقصى الحقائق التابعة للأمم المتحدة دخول الجنينة و التحقيق فى الأحداث بصورة شفافة و محايدة؟؟!

ختاما:
أنا لا أنكر وجود مجازر حدثت فى الجنينة و لكن أردت توضيح جوانب يتعمد أنصار الدولة العميقة و الجيش تجاهلها لأنها لا تخدم سرديتهم للمتاجرة بدماء اهلنا المساليت و الذين هم ضحايا الطرفين و هناك من يذرف دموع التماسيح لاستعطاف المساليت لاستغلالهم كوقود فى حرب الوكالة و ليس حبا المساليت لان نفس الأقلية التى تصفق الان للبرهان كانت تغض الطرف عن مجازرة ضد المساليت و الفور و الزغاوة فى ٢٠٠٣م عندما كان برتية عميد و قائد أعلى لمليشيات موسى هلال و هو يفتخر بأنه “رب الفور” ليس فقط قولا بل كان كتابها على عربة القوات المسلحة السودانية التى يقودها .. ..

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
Tags: اخبار الدعم السريعاخبار السودان العاجلةاخبار حرب السودان
Share286Tweet179SendShare
  • Trending
  • Comments
  • Latest
السودان : الطيران المدني ينفي تكليف شركة مصرية بمهمة أمن مطار الخرطوم

السودان | إغلاق مطار الخرطوم الإثنين المقبل

11 أبريل، 2021
وزارة المالية : الدولة مفلسة ومحتاجين لأي تعريفة وسنتعامل بسياسة “القطع الناشف”

وزارة المالية ترفع الدولار الجمركي اعتبارا من الأول من مايو.. إليك التفاصيل

27 أبريل، 2021
إعلان نتيجة الشهادة السودانية الأسبوع المقبل

إعلان نتيجة الشهادة السودانية الأسبوع المقبل

7 يناير، 2021
وزارة التعليم العالي تعلن نتيجة القبول للجامعات و الكليات و تكشف مواعيد التخلي عن القبول

السودان | وزيرة التعليم العالى تعتذر لطالب تم قبوله بالأحفاد

8 مارس، 2021
حمدوك يتسلم أول “فيزا كارد” صادرة في السودان ..

حمدوك يتسلم أول “فيزا كارد” صادرة في السودان ..

234
وزير المالية | مستعدون لشراء كلّ محصول القمح المنتج محليًا

وزير المالية | مستعدون لشراء كلّ محصول القمح المنتج محليًا

60
كلية علوم الشرطة والقانون تختتم معسكر إعادة الصياغة لطلاب الدفعة (٥٠) جمارك

كلية علوم الشرطة والقانون تختتم معسكر إعادة الصياغة لطلاب الدفعة (٥٠) جمارك

44
السودان | توقيف سماسرة العملة بصالات مطار الخرطوم

السودان | توقيف سماسرة العملة بصالات مطار الخرطوم

12
منعم سليمان

كميل إدريس… التاريخ يُكتب بالهزل!

17 يونيو، 2025
نعي رحيل الناظر عبد المنعم موسى الشوين، ناظر عموم المسيرية

نعي رحيل الناظر عبد المنعم موسى الشوين، ناظر عموم المسيرية

17 يونيو، 2025
الدعم السريع تسيطر بالكامل على سلسلة جبال كرب التوم وتستولي على عتاد عسكري كبير

الدعم السريع تسيطر بالكامل على سلسلة جبال كرب التوم وتستولي على عتاد عسكري كبير

16 يونيو، 2025
قوات الدعم السريع تطلق هجوماً عنيفاً على مدينة بابنوسة في غرب كردفان  

قوات الدعم السريع تطلق هجوماً عنيفاً على مدينة بابنوسة في غرب كردفان  

16 يونيو، 2025

© 2020 rmc-sudan.net

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
  • الأخبار
  • الرأي
  • المنوعات
  • التقارير
  • الرياضة
  • الانباء الصحية

© 2020 rmc-sudan.net

error: Content is protected !!
%d