عاد الهدوء إلى منطقة شرق النيل بعد عملية عسكرية ناجحة قام بها أشاوس الدعم السريع، حيث تم دحر كتائب الحركة الإسلامية إلى تخوم ولاية الجزيرة.
أفادت مصادر عسكرية أن العملية العسكرية أسفرت عن خسائر فادحة في العتاد والأرواح لمليشيات الحركة الإسلامية .
في جولة ميدانية، كشفت عن استقرار الأوضاع بالأسواق، حيث شهدت الأسعار تراجع كبير عقب تدفق أطنان من السلع الغذائية الضرورية كالسكر والدقيق.
هذا الاستقرار يعد نتيجة مباشرة للجهود العسكرية والاقتصادية التي تبذلها قوات الدعم السريع لتحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة.