كتب محمد اوهاج
أطلق ناشطون هاشتاقا نشطا ينادي بإسترداد الشرعية من عصابة بورتسودان التي يرأسها قائد الجيش المختطف عبد الفتاح البرهان، وتدعي مسؤوليتها عن الشعب السوداني.
ويرتب مجموعة من الشباب ببعض التنظيمات والأحزاب السياسية، لعصيان مدني شامل، أتفقوا أن تكون بدايته عبر ثوار بورتسودان ويتمدد ليشمل كافة ولايات الشرق وبقية أنحاء السودان.
من جانبهم أكد خبراء ومحللون سياسيون أن السلطة الحالية في بورتسودان تعد الذراع التنفيذي للجيش ومليشياته، وهي لا تحظى بغطاء شرعي، سواء على الصعيد الدولي أو الأفريقي، لذلك وجب استرداد الشرعية إلى أصحابها.